
مع أولى لحظات فجر أول يوم رمضان
قَدِمت إلى عالم المخاليل .. مخلولة زغنونة كدة ما تتشافش بالعين المجردة
زغنونة .. زغنونة
يعنى حاجة بتاع خمسة جرام كدة
لأ خمسة جرام كتير
حاجة بتاع تلاتة كيلوبايت
وكالعادة فى المناسبات دى جدول يومى بينقلب رأسا على عقب
مش بروح الشغل ده أساسى
وبعدين لما بيرجعو من المشتشتفى
بقوم بدور الصبى .. روح هاتلنا حلبة .. روح هات لنا موغات
أروح جرى أجيب .. وبعدين أشربهم أنا
أصل انا بحب الموغات اوى
فى الايام اللى بحتفل فيها بعيد ميلادى التاسع والعشرين
( بس شكلى كوتكووت والله عااااااااا )
بردة بيمر الذكرى الثامنة عشرا على تنصيبى خالا متوجا
وحصولى على لقب خالو أحمد
وكان فى رمضان بردو
وكنت فى الايام دى على ما اعتقد كان رمضان فى الاجازة
وانا كنت بصحى من النوم - بالضرب- على أدان المغرب كدة
وعرفت انى بقيت خالو
ورحت اتفرج على الكائن الجديد
كان حاجة بردة كدة ..من الكائنات الدقيقة
وكان برئ كدة وكوتكوت خالص
( طبعا ليكم ان تتخيلوا ان الكائن اللى بحكى عنه دلوقت عمرة تمنتاشر سنة )
وبعد كدة توالت المناسبات الخلوية واصبحت خالو للعديد من المخاليل ذكورا وإناسا
فى اول تلات اربع طلعات مخلولية كان المخاليل بيجو ذكور
وبعدين حصل هجوم مخلولاتى من البنات على مدار أكتر من خمس مخلولات
وبعدين كان عندى أمل ان القادم الجديد يبقى مخلول ذكر
بس بردو البنات حنينة ويحسسونى اكتر بخلولويتى
بدل التشرد الاطفالى اللى بشوفو فى عيون المخاليل الذكور
وطبعا نتيجة لهذة العملية المخلولية
فأنا هفطر لوحدى أول يوم رمضان
أسيبكم بقى عشان أقوم أمارس إبداعاتى الغذائية
ولو إتأخرت فى المطبخ ياريت حد يبلغ الاسعاف والمطافى والدفاع المدنى
كان معكم من أول يوم رمضان قبل الفطار
خالو .. أحمد الصباغ
قَدِمت إلى عالم المخاليل .. مخلولة زغنونة كدة ما تتشافش بالعين المجردة
زغنونة .. زغنونة
يعنى حاجة بتاع خمسة جرام كدة
لأ خمسة جرام كتير
حاجة بتاع تلاتة كيلوبايت
وكالعادة فى المناسبات دى جدول يومى بينقلب رأسا على عقب
مش بروح الشغل ده أساسى
وبعدين لما بيرجعو من المشتشتفى
بقوم بدور الصبى .. روح هاتلنا حلبة .. روح هات لنا موغات
أروح جرى أجيب .. وبعدين أشربهم أنا
أصل انا بحب الموغات اوى
فى الايام اللى بحتفل فيها بعيد ميلادى التاسع والعشرين
( بس شكلى كوتكووت والله عااااااااا )
بردة بيمر الذكرى الثامنة عشرا على تنصيبى خالا متوجا
وحصولى على لقب خالو أحمد
وكان فى رمضان بردو
وكنت فى الايام دى على ما اعتقد كان رمضان فى الاجازة
وانا كنت بصحى من النوم - بالضرب- على أدان المغرب كدة
وعرفت انى بقيت خالو
ورحت اتفرج على الكائن الجديد
كان حاجة بردة كدة ..من الكائنات الدقيقة
وكان برئ كدة وكوتكوت خالص
( طبعا ليكم ان تتخيلوا ان الكائن اللى بحكى عنه دلوقت عمرة تمنتاشر سنة )
وبعد كدة توالت المناسبات الخلوية واصبحت خالو للعديد من المخاليل ذكورا وإناسا
فى اول تلات اربع طلعات مخلولية كان المخاليل بيجو ذكور
وبعدين حصل هجوم مخلولاتى من البنات على مدار أكتر من خمس مخلولات
وبعدين كان عندى أمل ان القادم الجديد يبقى مخلول ذكر
بس بردو البنات حنينة ويحسسونى اكتر بخلولويتى
بدل التشرد الاطفالى اللى بشوفو فى عيون المخاليل الذكور
وطبعا نتيجة لهذة العملية المخلولية
فأنا هفطر لوحدى أول يوم رمضان
أسيبكم بقى عشان أقوم أمارس إبداعاتى الغذائية
ولو إتأخرت فى المطبخ ياريت حد يبلغ الاسعاف والمطافى والدفاع المدنى
كان معكم من أول يوم رمضان قبل الفطار
خالو .. أحمد الصباغ
No comments:
Post a Comment