لا أدري لماذا قفز إلى ذهني ثلاثة مشاهد
أولها
مشهد احتضان الرسول صلى الله عليه وسلم لجذع النخلة وهي تئن وتصدر صوتا باكيا كخوار الثور لأنه تركها وترك الإتكاء عليها بظهره الشريف ليخطب على المنبر
ثانيها
حضن طلحة بن عبيد الله للحبيب صلى الله عليه وسلم عندما أصيب في وجنتيه في غزوة أحد
ثالثها
احتضن رسول الله صلى الله عليه وسلم الحسن بن على , فقال : ( اللهم إنى أحبه فأحبه , وأحب من يحبه
رابعها
حضن أبو دجانة للنبي في غزوة أحد حينما يرى السهام تأتي الى النبي من كل مكان فيترس على رسول الله صلى الله عليه وسلم بمعنى ( يأخذ النبي في حضنه وينام فوقه) فرآه هكذا سيدنا أبو بكر الصديق وقال: نظرت الى ظهر أبي دجانة فإذا ظهره كالقنفذ من السهام.
من تعليق أم البنين على الموضوع ده
No comments:
Post a Comment